الأمة الأمازيغية هي كتلة بشرية كبيرة جدا، من سكان حوض البحر الأبيض المتوسط، وتقع مواطنها في الشمال الافريقي ابتداء من غرب مصر وليبيا وتونس والجزائر والمغرب وموريتانيا والصحراء الوسطى وجزر الكناري، وتنقسم الى طائفتين عظيمتين وهما
شعوب البتر : إحدى طائفتي الأمة الأمازيغية، وتنتمي كلها الى جدها الأعلى، مادغيس الأبتر بن بر بن قيس بن غيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، وتتألف شعوب البتر من خمسة أجذام
شعب أداسة
شعب لواتة
شعب نفزاوة
شعب نفوسة
شعب ضريسة
شعوب البرانس : إحدى طائفتي الأمة الأمازيغية، وتنتمي كلها الى جدها الأعلى، برنس بن سفجو ويرتفع نسبه الى مازيغ بن كنعان بن حام، وهذا باتفاق النسابين الأمازيغيين القدماء ومنهم هانئ بن بكور الضريسي، وسابق بن سليمان المطماطي، وكهلان بن أبي لؤي، وتتألف شعوب البرانس من سبعة أجذام غير ان مازيغ هذااسمه الحقيقي امور او عمور فلا وجود لاسم مازيغ في لائحة ابناء كنعان و انما هو خطىء فادح و هو لقب ليس الا و بالتالي الامازيغ هم العموريون الشعب الذي سكن منطقة الشام او سوريا الكبرى بما فيها لبنان و يعدون من العمالقة طوال القامة و العمر وتتألف شعوب البرانس من سبعة أجذام
شعب ازداجة
شعب أوربة
شعب أوريغة
شعب كتامة
شعب مصمودة
شعب صنهاجة
شعب عجيسة
يقول مؤرخ المملكة المغربية الأستاذ عبدالوهاب بن منصور لكي نستطيع تكوين فكرة عن أصول القبائل المغربية وأنسابها لابد لنا من الحديث عن العناصر البشرية التي توالى ورودها على المغرب إما انتجاعا للمرعى وطلبا للرزق وإما غزوا وغلبة وامتلاكا وأول هجرة تتحدث عنها النصوص التاريخية الصحيحة وقعت من المشرق الى المغرب منذ حوالي 7000 سنة فحوالي 5000 قبل الميلاد قام بمصر الكاهن مينا أو ميناووس وهو أحد الكهنة (الحورشسو) الذين كانت القبائل القبطية تخضع الى حكمهم الديني، وقد راودت هذا الكاهن فكرة توحيد مصر والاستقلال بملكها وبالرغم من معارضيه تغلب عليهم بعد أن نزل الى مصر السفلى وبنى فيها مدينة (منف) وأنشأ بها أول دولة منظمة عرفها التاريخ، ثم خطر له أن يزين مدينته ويصلح أراضي ضفاف النيل فحول نهر النيل من مجراه الطبيعي في صحراء لوبيا الى مجراه الحالي، فأغضب ذلك اللوبيين الذين جاحت فلاحتهم وثاروا عليه ولكنه قهرهم ففضلوا الهجرة الى الجهات الغربية فساروا الى المغرب وشاركوا فيه سكانه الأصليين الذين عمره آباؤهم وأجدادهم منذ زمن مجهول، ثم كانت لهم حروب مع قبائل الجيتول باللغة الرومانية (وهم جزولة) سكان الجنوب المغربي الأقدمين فغلبوهم فيها وطردوهم الى موطنهم الأولي بصحراء جيتولة خلف جبال الأطلس وخلال استيطان اللوبيين بالبلاد المغربية جرت بينهم وبين جيرانهم بالمشرق اتصالات تجارية أخذت تنمو مع الزمن الى أن بلغت اليمن حيث دولة العرب القحطانيين الذين كانت سفنهم تحمل البضائع المستودرة من الهند وشواطئ افريقيا الشرقية الى ارض سبأ ومنها تنقل الى الحبشة ومصر وافريقيا الشمالية وفي أواخر 3000 قبل الميلاد، غزا المغرب أبرهة بن الرائش وهو أحد ملوك العرب البائدة الملقب بذي منار، وقبل رجوعه من غزوته خلف بالمغرب أقواما كثيرين يقال إنهم أجداد قبائل صنهاجة وقبائل كتامة الأمازيغيين ومنذ ذلك الحين بدأت الاتصالات تجري بين دولة اليمن والبلاد المغربية بواسطة مصر، خصوصا بعدما أتم الوزير (حنو) تمهيد الطريق بين البحر الأحمر وبين مدينة (قفط المصرية) بأمر من الفرعون (سنخ كارع) أحد ملوك الأسرة الحادية عشرة، وكان ذلك حوالي سنة 2850 ق.م، فكانت السفن تأتي من اليمن محملة ببضائع الهند والجزيرة العربية الى المراسي المصرية الواقعة على البحر الأحمر وخليج السويس، ومن هناك تنقلها القوافل الى داخل مصر ثم تسير بها شطر المغرب الأقصى، ومع هذه الحركة التجارية والمواصلات البرية والبحرية دخلت عناصر بشرية جديدة على سكان مصر والمغرب معا، وهذا هو سر تواجد بقايا الأمة الأمازيغية بغرب مصر ومن ثم تتوسع مجالاتهم الى أقصى المغرب
شعوب البتر : إحدى طائفتي الأمة الأمازيغية، وتنتمي كلها الى جدها الأعلى، مادغيس الأبتر بن بر بن قيس بن غيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، وتتألف شعوب البتر من خمسة أجذام
شعب أداسة
شعب لواتة
شعب نفزاوة
شعب نفوسة
شعب ضريسة
شعوب البرانس : إحدى طائفتي الأمة الأمازيغية، وتنتمي كلها الى جدها الأعلى، برنس بن سفجو ويرتفع نسبه الى مازيغ بن كنعان بن حام، وهذا باتفاق النسابين الأمازيغيين القدماء ومنهم هانئ بن بكور الضريسي، وسابق بن سليمان المطماطي، وكهلان بن أبي لؤي، وتتألف شعوب البرانس من سبعة أجذام غير ان مازيغ هذااسمه الحقيقي امور او عمور فلا وجود لاسم مازيغ في لائحة ابناء كنعان و انما هو خطىء فادح و هو لقب ليس الا و بالتالي الامازيغ هم العموريون الشعب الذي سكن منطقة الشام او سوريا الكبرى بما فيها لبنان و يعدون من العمالقة طوال القامة و العمر وتتألف شعوب البرانس من سبعة أجذام
شعب ازداجة
شعب أوربة
شعب أوريغة
شعب كتامة
شعب مصمودة
شعب صنهاجة
شعب عجيسة
يقول مؤرخ المملكة المغربية الأستاذ عبدالوهاب بن منصور لكي نستطيع تكوين فكرة عن أصول القبائل المغربية وأنسابها لابد لنا من الحديث عن العناصر البشرية التي توالى ورودها على المغرب إما انتجاعا للمرعى وطلبا للرزق وإما غزوا وغلبة وامتلاكا وأول هجرة تتحدث عنها النصوص التاريخية الصحيحة وقعت من المشرق الى المغرب منذ حوالي 7000 سنة فحوالي 5000 قبل الميلاد قام بمصر الكاهن مينا أو ميناووس وهو أحد الكهنة (الحورشسو) الذين كانت القبائل القبطية تخضع الى حكمهم الديني، وقد راودت هذا الكاهن فكرة توحيد مصر والاستقلال بملكها وبالرغم من معارضيه تغلب عليهم بعد أن نزل الى مصر السفلى وبنى فيها مدينة (منف) وأنشأ بها أول دولة منظمة عرفها التاريخ، ثم خطر له أن يزين مدينته ويصلح أراضي ضفاف النيل فحول نهر النيل من مجراه الطبيعي في صحراء لوبيا الى مجراه الحالي، فأغضب ذلك اللوبيين الذين جاحت فلاحتهم وثاروا عليه ولكنه قهرهم ففضلوا الهجرة الى الجهات الغربية فساروا الى المغرب وشاركوا فيه سكانه الأصليين الذين عمره آباؤهم وأجدادهم منذ زمن مجهول، ثم كانت لهم حروب مع قبائل الجيتول باللغة الرومانية (وهم جزولة) سكان الجنوب المغربي الأقدمين فغلبوهم فيها وطردوهم الى موطنهم الأولي بصحراء جيتولة خلف جبال الأطلس وخلال استيطان اللوبيين بالبلاد المغربية جرت بينهم وبين جيرانهم بالمشرق اتصالات تجارية أخذت تنمو مع الزمن الى أن بلغت اليمن حيث دولة العرب القحطانيين الذين كانت سفنهم تحمل البضائع المستودرة من الهند وشواطئ افريقيا الشرقية الى ارض سبأ ومنها تنقل الى الحبشة ومصر وافريقيا الشمالية وفي أواخر 3000 قبل الميلاد، غزا المغرب أبرهة بن الرائش وهو أحد ملوك العرب البائدة الملقب بذي منار، وقبل رجوعه من غزوته خلف بالمغرب أقواما كثيرين يقال إنهم أجداد قبائل صنهاجة وقبائل كتامة الأمازيغيين ومنذ ذلك الحين بدأت الاتصالات تجري بين دولة اليمن والبلاد المغربية بواسطة مصر، خصوصا بعدما أتم الوزير (حنو) تمهيد الطريق بين البحر الأحمر وبين مدينة (قفط المصرية) بأمر من الفرعون (سنخ كارع) أحد ملوك الأسرة الحادية عشرة، وكان ذلك حوالي سنة 2850 ق.م، فكانت السفن تأتي من اليمن محملة ببضائع الهند والجزيرة العربية الى المراسي المصرية الواقعة على البحر الأحمر وخليج السويس، ومن هناك تنقلها القوافل الى داخل مصر ثم تسير بها شطر المغرب الأقصى، ومع هذه الحركة التجارية والمواصلات البرية والبحرية دخلت عناصر بشرية جديدة على سكان مصر والمغرب معا، وهذا هو سر تواجد بقايا الأمة الأمازيغية بغرب مصر ومن ثم تتوسع مجالاتهم الى أقصى المغرب
الأربعاء يوليو 18, 2012 3:29 am من طرف samah moujane
» اسباب فتح الاندلس
الإثنين أبريل 30, 2012 11:39 am من طرف samah moujane
» اكتشاف جيني جديد يؤكده علماء الوراثة كل البشر ينحدرون من جزيرة العرب
السبت أبريل 14, 2012 6:26 pm من طرف samah moujane
» شذرات من تاريخ واويزغت
الإثنين مارس 12, 2012 4:27 am من طرف Admin
» العقـل الأمازيغي: محاولة للفهم
الخميس يناير 19, 2012 3:10 pm من طرف jihad bouzidi
» المغالطات العلمية والتاريخية حول الهوية الأمازيغية
السبت يناير 14, 2012 3:40 pm من طرف jihad bouzidi
» شذرات تاريخية هام هام هام جدا
الأربعاء ديسمبر 21, 2011 5:34 am من طرف Admin
» Bernard Lugan : L’Egypte pharaonique est Amazighe, un séisme scientifique
الثلاثاء ديسمبر 06, 2011 8:13 am من طرف Admin
» عيد مبارك سعيد
الأربعاء نوفمبر 09, 2011 4:41 am من طرف Admin